Youtube-Thumbnail

الدكتور مصطفى فرج

مفسر كويتي، ولد سنة 1966، وأتم دراسته في جامعة الكويت، كلية الهندسة، عام 1989 . ز

أمضى في دراسة القرآن الكريم وعلومه وتدريسه، أكثر من عشرين سنة . ز

له كتاب في تفسير القرآن الكريم، اسمه (التفسير المختصر)، وهو أول تفسير يؤلفه كويتي . ز

وله ختمة مفسرة مسموعة للقرآن الكريم، اسمها (ظلال الوحي)، وهي الأولى من  نوعها . ز

اتجاه الدكتور مصطفى فرج وحدوي، وهو يرى أن الرجوع الى القرآن وفهمه على نحو صحيح، أفضل وسيلة للتقريب بين المسلمين، إذ إن القرآن الكريم هو المنبع الصافي الأصيل للإسلام، والذي لم يتلوث بالخصومات المذهبية والسياسية .ز

الدكتور مصطفى فرج

مفسر كويتي، ولد سنة 1966، وأتم دراسته في جامعة الكويت، كلية الهندسة، عام 1989 . ز

أمضى في دراسة القرآن الكريم وعلومه وتدريسه، أكثر من عشرين سنة . ز

له كتاب في تفسير القرآن الكريم، اسمه (التفسير المختصر)، وهو أول تفسير يؤلفه كويتي . ز

وله ختمة مفسرة مسموعة للقرآن الكريم، اسمها (ظلال الوحي)، وهي الأولى من  نوعها . ز

اتجاه الدكتور مصطفى فرج وحدوي، وهو يرى أن الرجوع الى القرآن وفهمه على نحو صحيح، أفضل وسيلة للتقريب بين المسلمين، إذ إن القرآن الكريم هو المنبع الصافي الأصيل للإسلام، والذي لم يتلوث بالخصومات المذهبية والسياسية .ز

التفسير المختصر

المنهج في التفسير
ومنهج الدكتور في تفسيره للقرآن الكريم، قائم على تفسير القرآن بالقرآن، وعدم اعتبار المأثور، إلا إذا كان مستقيما مع السياق، وظاهر النص، واعتبار الأحاديث المأثورة المستقيمة مع السياق والظاهر قرينة، لا دليلا في التفسير . ز

ومع هذا، فهو يرى أن كل كلام غير الوحي الإلهي، يحتمل فيه الحق والباطل، والزيغ والهدى، لأنه من صنع المخلوق، لا من عند الخالق. ز

قال تعالى:﴿أَفَلا يَتَدَبَّرونَ القُرآنَ وَلَو كانَ مِن عِندِ غَيرِ اللَّهِ لَوَجَدوا فيهِ اختِلافًا كَثيرًا﴾ [النساء: ٨٢]. ز

الدكتور مصطفى فرج

 

التفسير المختصر

المنهج في التفسير
ومنهج الدكتور في تفسيره للقرآن الكريم، قائم على تفسير القرآن بالقرآن، وعدم اعتبار المأثور، إلا إذا كان مستقيما مع السياق، وظاهر النص، واعتبار الأحاديث المأثورة المستقيمة مع السياق والظاهر قرينة، لا دليلا في التفسير . ز

ومع هذا، فهو يرى أن كل كلام غير الوحي الإلهي، يحتمل فيه الحق والباطل، والزيغ والهدى، لأنه من صنع المخلوق، لا من عند الخالق. ز

قال تعالى:﴿أَفَلا يَتَدَبَّرونَ القُرآنَ وَلَو كانَ مِن عِندِ غَيرِ اللَّهِ لَوَجَدوا فيهِ اختِلافًا كَثيرًا﴾ [النساء: ٨٢]. ز

الدكتور مصطفى فرج

 

الختمة المفسرة للقران الكريم